اليوم، و أنا في الطريق، فاذا بي أرى جيوشاً، و كأن حرباً قد أشعلت نيرانها .. جيوش قوية جداً، لكن هذه الجيوش، لا تدري ما الخبر، ما الحرب، و ما مصيرها .. ها هم الجيوش .. أتوقع أن المكان كان سوق الجمعة، على قول أختي، جموع رهيبة من “الخرفان” “بعد قلبي” لا يدرون ما الخبر […]
أمــــــــــوت على الترجمة D: مو صج!! عجبتني تاتش – لول – انزين باللمس شفيها ؟! أحلى شي انها تضحكني لما اشوفها، شكراً Little Ceaser * سمعت في الإذاعة اليوم، أن ماخطبكم تقال للشيء المرعب المثير للدهشة : ) – LOL
قبل فترة، اكتظت ألواح الشوارع بالحملة الإعلامية أنت – You و التي كانت عبارة عن شي مبهم، و الحملة كانت من النوع المتسلسل أو الجارّ بعده أسرار – حلوة اسرار شكو؟ كانت مشوقة، و تحفز التفكير، أنت! أنا .. “شفيني؟”.. كنت أنظر لها نظرة المدقق للإعلام، فكنت أعرف أنها لعبة إعلامية! و لذلك كنت أحاول
قبل يومين .. كنت في الجمعية التعاونية .. فاذا بي ألمح موظف من شركة مثلجات، بشكل أنيق، يمسك بأوراق مستلقية على حامل خشبي، Clip، و يرفع رأسه ليرى الثلاجة و ينزله مرة أخرى، كأنه يقيّم وضع منتجات شركته، و بعد انتهائه، وقف مستقيماً شاداَ ظهره للخلف و أخرج هاتفه النقال و أخذ صورة أو
رحمة الله عليك .. سمعت اليوم، خبر وفاة الشيخ مصطفى، رحمة الله عليه .. قبل نحو أكثر من 15 سنة، عندما كنت طفلة .. كان والديّ قد ألحقاني بحلقة لحفظ القران الكريم في مسجدنا، و كان هذا الشيخ يحفّظنا القران .. كنت أنام في الحلقة، و كان يغطيني بـ ” بشته ” الدافئ! قلبٌ رحيــم
في البداية، كانت حملة ترشيد .. الآن .. حملة أصدقاء البيئة .. (الموقع الالكتروني مشوق و هذا أمر غريب مقارنة بمواقع الوزارات او نحوه، لكن هناك روابط لا تعمل فيه .. “ميخالف التطور عندنا حبة حبة .. بس المهم أكو تغيير”) ألا يفرح هذا التطور؟ ألا يسعد القلب؟ بدأ المجتمع، أو القادة، إن صح التعبير،
في آخر الممر، الفصل قبل الأخير، 1/2، اجتمعن الطالبات، كان عدد الطالبات الحاضرات قليلاً في جميع الفصول لأنها كانت أيام الفصل الدراسي الأخيرة، فجمعوا كل طالبات الصف الثاني الابتدائي مع بعضهن البعض.. كانت هناك فتاة صغيرة بريئة جميلة تجلس بكل أدب و بكل هدوء، اسمها ميّ، كان مقعدها الرابع أو الخامس من الصف القبل الأخير،
تم بحمد الله افتتاح ال Blog باركولي : )) أتمنى أن تضيف كتاباتي شيئاً مفيداً للقارئ، و للعالم تحياتي مي