رحمة الله عليك ..
سمعت اليوم، خبر وفاة الشيخ مصطفى، رحمة الله عليه ..
قبل نحو أكثر من 15 سنة، عندما كنت طفلة .. كان والديّ قد ألحقاني بحلقة لحفظ القران الكريم في مسجدنا، و كان هذا الشيخ يحفّظنا القران .. كنت أنام في الحلقة، و كان يغطيني بـ ” بشته ” الدافئ! قلبٌ رحيــم و عطوف! لم يكن قاسياً و يوقظني، كان يدعني أنام و يدفّئني أيضاً ..
أسأل الله أن يرحمه و يغفر له و يسكنه فسيح جناته .. كان نعم الشيخ و الإمام و الخطيب .. الكل يشهد بذلك ..
هو من مصر العربية، و قد رجع إليها قبل فترة عندما كبر في السنّ ..
ادعو له بالرحمة و الثبات .. عسا الله أن يجزيه ما كان يعمل لنا ..
الله يرحمه يتغمده بواسع رحمته
🙁
احزنني الخبر كثيرا وتذكرت ايام المسجد لما كان يحفظنا ويتغشمر معانا ويعطينا حلاو
الله يرحمه يار ويجزيه عنا خير الجزاء
الله يرحمه ويغمد روحه بالجنة ان شالله
رحمه الله واسكنه فسيح جناته الشيخ مصطفى الدياك كان نعم الشيخ العطوف الحنون الرحيم
اذكر عندما اتممت سورة تبارك وكان اخر آية … في ماء معين
فقال لي ممتدحا مليح مليح
فرددت في ماء مليح فقال لا يا بنتي لا
تسميعك مليح
🙂
رحمه الله وجعل كل حرف حفظنا اياه في ميزانه