لك، لنفسك
أهلا بكم !!! أوه. لقد اشتقت للكتابة، وللتحاور معكم عبر شاشات موقعي الالكتروني 😀 كيف حالك؟ آخر العام. أغلب الناس يأجلون الأمور كعادتنا بنو البشر. والبعض يحبط لأن العام انتهى ولم يحقق ما كان يطمح له بداية العام بكل شغف وشوق. لا تقلق يا صديق. تعلم من أخطائك وامضي. ما انتهى لا يهم إن تعلمتأكمل القراءة
تقبل الله طاعتك وأعتقك من النار وأجاب دعواتك وقبل صلاتك وصيامك وقيامك، يارب رمضان، أتى وغسل أرواحنا، وذهب سريعا، يجري. سبحان الله، شهر صحي ينظف أجسادنا من السموم عن طريق الصيام، وصحي أكثر وأكثر يغسل وينعش ويحيي أرواحنا بالقرب منه وبطاعته وبقراءة كتابه وبالركوع والسجود، وبفعل كل أعمال الإحسان بنية خالصة لله عز وجل. كمأكمل القراءة
كلنا نعلم، أن الصوم في رمضان فريضة علينا جميعا مثل الصلاة والزكاة والحج. وما إن يأتي رمضان بكل تأكيد سنصوم ونمتنع عن الطعام والشراب من أذان الفجر حتى أذان المغرب. نصلي التراويح في المسجد وفي العشر الأواخر القيام (كما تسميان لكن كلاهما صلاة قيام ليل) ونتحرى الليالي الفردية من أجل الليلة
كلنا مشغولون كلنا جداولنا مزدحمة. لدينا مسؤوليات كثيرة على عاتقنا، وهذا طبيعي وهذه هي الحياة الدنيا وعندما نكون في الفردوس الأعلى برحمة الله، تنتهي كل هذه المتاعب ؛-) المهم، هل ترتاح؟ اسأل نفسك ودع إجابتك تحدد لك مدى اهتمامك بنفسك هل تتوكل على الله وتطلب عونه ليعنك على مشاغل الدنيا؟ مسؤولياتها؟ الضغوط اليومية العادية؟أكمل القراءة
أسرع شيء يمر في هذا الزمان، الوقت. تمر الأيام والأسابيع والأشهر والسنوات دون أن نشعر. فجأة يحدث حدثا أو تحصل فرصة أن نعرف تاريخا ماضيا، ونحسب كم مضى عليه، فنجد أنها عشر سنوات!!! أو أكثر أو أقل، لكننا نصعق! أوه، كأن الأمر يوم أمس، أو قبله. لا داعي أن تنتظر لأن يمر وقت طويلأكمل القراءة
المشكلة ليست في الفشل، المشكلة في نظرتنا. ما هو الفشل أصلا؟ من قرر أن هناك شيئا اسمه فشل؟ الانسان من معاني الفشل باللغة الجبن والضعف والكسل والتراخي. اذا، من هو الفاشل؟ هو الذي يحاول ويتحرك ويفعل
نغضب عندما “يخطأ” الآخرون. ونحتقر أنفسنا عندما نخطأ ونسمعها أقسى الكلام. دقيقين حد الجنون بشكل غير منطقي مع تصرفاتهم وتصرفاتنا. وقد يكون بعض الناس يركزون على الآخرين أكثر، وبعضهم على أنفسهم أكثر!!!. الأمر كله، كما في كثير من الأمور، يعتمد على معتقداتنا. لدينا هذا الصوت الحازم المصرّ أن تكون الأمور دوما “صحيحة” و “كاملة” و”ممتازة”أكمل القراءة
تحدثنا مرة عن “سبب الفوضى العقلية” وبينا كيف أن الترتيب أو غير ذلك مؤثر حقيقة على نفسيتك وتركيزك وحياتك بشكل عام. دعنا نتحدث اليوم عن التخفيف. كثرة الأفكار والأغراض في عقلنا أو أمامنا أو حتى خلف الأدراج، تسبب كثرة وزحمة في العقل. وهذه الزحمة أضف عليها ضغوظ الحياة اليومية العادية
مشكلة المشاكل هو عندما نقول “نعم” وفي قلوبنا “لا” تصرخ. كلنا نوّد أن نملك الشجاعة أن نقول لا عندما لا نريد أمرا معينا، لكن، لأننا بشر ولدينا حاجة في أن يحبنا الآخرون، نخاف أن يحزنوا، أو يظنوا أننا قاسين، أو أنانيين أو غير ذلك مما نهرب منه “ظن الآخرين بنا”. عندما نقول نعم ونحن لاأكمل القراءة
الضغط في الحياة أمر طبيعي ويحصل للجميع، لكن تتفاوت الضغوط من شخص لآخر وهذا لا علاقة له كثيرا بمسؤوليات الشخص على قدر ما هو مرتبط بنظرته للأمور وبسلوكه. بعض الناس يجلبون الضغوط لأنفسهم عن طريق تعقيد الأمور اليومية التي يمرون بها في حياتهم، زحمة المرور كانت أو كثرة المهام أو ازعاج ورعاية الأطفال. كن حريصاأكمل القراءة